Zaid Jabar زيد جبار
85 subscribers
23 photos
23 videos
امن قومي وعلاقات دولية
加入频道
ابتسامة مشروحة

سقط الوجه المقطوع
انفتح
إنها حلقة
رنَّت شوارع باريس
أرى
كيف حلّقت بالونات سعادتنا
وانفجرت في دماء الجو
أؤمن
أن الفجر الأحمر سيأتي من جديد
لا
سيتوهج بفستانك المسائي
“لعنة”
سيقول العجوز ويتحول إلى المسيح
لكن بعد ذلك
ستمضي، وتواصلين إلى الأبدية
تسقطين شظايا غدنا.

غدًا - تنتهي فوق الإنسانية.
توقفت الساعة عند 333.

@krasniydom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
البارحة ذكرى ميلاد مؤسس جمهورية العراق عبدالكريم قاسم 1914
عندما كنت صغيرا كنت اتصور ان اشرف ملة في العالم هم العرب والمسلمين وكنت اتصور ان بقية العالم الاجنبي هم الاسوء..لكن عندما كبرت عرفت ان اسوء ملة في العالم هم العرب ومن بعدهم المسلمين وان اشرف ملة في العالم هم الاجانب وعندما اقول الاجانب اعني بذلك حتى شعوب الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا بعيدا عن حكوماتهم..لان العرب والمسلمين هم اسوء ملة بما في ذلك حكوماتهم وشعوبهم بينما الغرب فقط الحكومات هي السيئة وكذلك السوء يمتد لدرجة ان قضايا العرب والمسلمين لا يقف لاجلها احد فقط الدول الاجنبية تدعمها ومثال ذلك موقف اسبانيا والنرويج وجنوب افريقيا وكوبا وكولمبيا من الابادة في فلسطين..من الجيد ان هذه الشعوب والدول متقدمة لدرجة انها لا تقف لاجل القضية الفلسطينية لدرجة احتساب انفسهم فلسطينين او اصحاب القضية وكذلك لم تكن دوافعهم دينية او قومية وانما موقفهم هذا هو لاجل كرامة الانسان ايا كانت قوميته او دينه ومن باب مقاومة الاستعمار…
نحن نتكلم عن شعوب ودول يحتاجلهم مائة سنة حتى يصيرون زمايل ..وبعدها بمائة سنة اخرى يلا نتمنى انهم يصيرون بشر
قبل جان العلماني هو شخص يريد نمط حياة منفتح ويريد نظام قانوني يعطيه الحريات الفردية وهذا الشيء حق ديمقراطي وانساني ..لكن المشكلة الان العلماني هو شخص يريد نمط حياة علماني وبنفس الوقت يحمل اراء سياسية تبجل تنظيمات ارهابية وتشجع على الارهاب داخل بلدان اخرى …يعني يريد بلد علماني داخل ارضه ونظام عقائدي في الدول المجاورة مع التحيز للنظام العقائدي على حساب بلده الاصلي..اعزائي هذا حكمه حكم الاسلامي المتطرف وليس علماني
مشكلة المواطن الهندي الاساسية هي حصوله على بنية تحتية تتضمن تواليت يقضي به حاجته وهذا هو شرط الاباء حتى يقبلوا تزويج بناتهم للشباب الهندي ..بينما مشكلتا الشاب الصيني الاساسيتان هما اثنان ..الحصول على سكن والحصول على فرصة في سوق العمل في اختصاصه الاكاديمي اي انه يستطيع العمل في غير اختصاص..لاحظ انهما الدولتان الاكبر في العالم ..لكن مشكلة الشعوب تختلف عندما تنتقل من بلد الى اخر ..لذلك فقط الاحمق يتصور ان المشاكل الموجودة في البلد المجاور هي مشكلته الشخصية وكذلك مشاكله البلدية هي تختلف عن مشاكل البلدان المجاورة ..اما من يريد تصوير الواقع السوري وتصديره الى العراق كما لوكانت قضية سوريا مشابهة للعراق ..هذا انسان يحمل سوء نوايا في داخله ويعتبر خطراً على العراق لذلك يستوجب متابعته..
خلال تقسيم مصادر الخطر خلال اتباع المنهج العلمي للامن القومي العراقي راح تعرف ان مصادر الخطر على العراق هي مو فقط حكومات
اكو حكومات تشكل خطر على العراق لكن شعوبها لا تشكل خطرا على العراق
اكو شعوب تشكل خطر على العراق لكن حكوماتها لا تشكل خطرا على العراق
اكو حكومات وشعبها ودولتهم بالكامل تشكل خطرا على العراق
مقال جديد من الفيلسوف الكسندر دوغين:

يُبرز ألكسندر دوغين خطاب بوتين في ميونخ عام 2007 باعتباره بداية ثورة متعددة الأقطاب تتحدى العولمة أحادية القطب وتُقلل من أهمية الأمم المتحدة.

كان الخطاب الذي ألقاه فلاديمير بوتين قبل ثمانية عشر عامًا في ميونخ أول تحدٍ منهجي وواضح للنظام العالمي أحادي القطب. لقد كان بداية ثورة جيوسياسية قادتها روسيا في البداية وحدها، لكن تدريجياً انضمت قوى أخرى إلى نادي التعددية القطبية، مثل الصين والهند والبرازيل أولاً، ثم تبعتها دول بريكس الأخرى. وهكذا تأسست التعددية القطبية التي دعا إليها بوتين في خطاب ميونخ.

اليوم، قطعنا شوطاً كبيراً على هذا المسار. فنحن نخوض حرباً ضد العولمة في أوكرانيا، ونحارب تحديداً الأيديولوجيا الليبرالية العولمية. أصبحت التعددية القطبية أكثر رسوخاً ووضوحاً، خاصة عبر هياكل مثل بريكس، بينما يتجه العالم أحادي القطب نحو التدهور—خاصة بعد بداية الثورة المحافظة لترامب في الولايات المتحدة. بالطبع، سيحاول ترامب و"الترامبيون" الحفاظ على العالم أحادي القطب لكن بصيغة مختلفة، قائمة على الهيمنة الأمريكية المباشرة. لكن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو اعترف بالفعل أننا نعيش في عالم متعدد الأقطاب. وهذا الاعتراف دقيق ومبشر.

في خطاب ميونخ عام 2007، أكد بوتين على ضرورة الالتزام بميثاق الأمم المتحدة. لكن الأمم المتحدة هي منظمة تشكلت نتائج الحرب العالمية الثانية، حيث استند مجلس الأمن وتوزيع السلطات وآلياته—شكلياً—إلى مبادئ النظام الوستفالي. فقد اعترفت الأمم المتحدة فقط بالدول القومية كفاعلين سياديين.

احتوى تأسيس الأمم المتحدة أيضاً على صيغة متناقضة: اعتراف بحق كل دولة قومية في الحفاظ على وحدة أراضيها، وفي الوقت نفسه حق الشعوب في تقرير المصير—وهو مبدأ يتعارض جوهرياً مع السيادة. وقد طُبقت هذه الصيغة الغامضة منذ ذلك الحين بسياقات ومعانٍ مختلفة. بغض النظر، حافظ نظام الأمم المتحدة على الثنائية القطبية، مع جزء صغير من الدول غير المنحازة، لكنه بشكل عام عبّر عن نظام عالمي ثنائي القطب.

بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، تلاشى العالم ثنائي القطب. حاول العولميون في البداية فرض نظام أحادي القطب، حتى أنهم اقترحوا حل الأمم المتحدة لصالح "تحالف الديمقراطيات". لكن هذه الفكرة لم تنجح مؤسسياً، لأن أغلبية العالم رفضت فكرة توحيد الدول التابعة تحت الهيمنة الغربية. أما الأمم المتحدة، فقد شُلّت وأصبحت بقايا نظام ثنائي القطب البائد. في النهاية، حتى النظام الأحادي القطب فشل في تأسيس نفسه مؤسسياً وأصبح من الماضي.

الآن، يجب بناء نظام عالمي جديد قائم على التعددية القطبية. وهذه التعددية تحتاج إلى إطار تعبير جديد. هل يمكن إعادة هيكلة الأمم المتحدة لتتماشى مع مبادئ العالم متعدد الأقطاب؟ أشك في ذلك، لأن هيكلها الحالي يعكس مزيجاً من النظام الوستفالي والثنائية الأيديولوجية التي أرساها مؤتمر يالطا ونتائج الحرب العالمية الثانية. لكن حروباً عديدة اندلعت منذ ذلك الحين، أعادت تشكيل الخريطة السياسية للعالم بشكل لا يمكن التعرف عليه. نتيجة لذلك، تمتلك الدول القومية اليوم مستويات غير متكافئة من السيادة والقوة الفعلية. لذا، أعتقد أن الأمم المتحدة عاجزة عن مثل هذا التحول.

حان الوقت للتفكير في إنشاء منظمة دولية جديدة تعكس ظروف العالم متعدد الأقطاب الناشئ، مع توزيع مناسب للأدوار في مؤسساتها الرئيسية. قد تكون إحدى الخطوات في هذا الاتجاه إطلاق حوار بين دول بريكس كنموذج للتعددية القطبية وأمريكا ترامب. وفي النهاية، قد تنضم أوروبا عبر عملية متبقية—حالما تستيقظ أخيراً وتتحرر من هذيان العولمة الليبرالية الذي لا تزال للأسف غارقة فيه.