سيتحدث سيرغي لافروف خلال المناقشة السياسية العامة، في اجتماع الجمعية العامة نفسها، والتي ستعقد في الفترة من 20 إلى 26 أيلول/ سبتمبر في نيويورك، وسيشارك في عدد من الاجتماعات الثنائية، والفعاليات متعددة الأطراف.

فإن إعداد جدول الوزير يتم في الوقت الحالي، ومن المقرر حوالي عشرين اجتماعا ثنائيا.

كذلك، ورد اقتراح من الأمين العام للأمم المتحدة لعقد اجتماع مع الوفد الروسي.

#الأمم_المتحدة #الجمعية_العامة_للأمم_المتحدة

أجرى سيرغي لافروف مباحثات مع وزير خارجية جمهورية مصر العربية سامح شكري على هامش الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

📍نيويورك

#مصر #الجمعية_العامة_للأمم_المتحدة #الأمم_المتحدة

أجرى وزير خارجية روسيا الاتحادية سيرغي لافروف محادثات مع وزير خارجية مملكة البحرين عبد اللطيف الزياني على هامش الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

وقد تمت خلال المحادثات مناقشة القضايا المتعلقة بتعزيز العلاقات الروسية البحرينية الودية تقليدياً.

‏📍نيويورك
#البحرين #الجمعية_العامة_للأمم_المتحدة #الأمم_المتحدة

أجرى وزير خارجية روسيا الاتحادية سيرغي لافروف محادثات مع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية والمغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي على هامش الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

جرى خلال المحادثة تبادل لوجهات النظر حول القضايا الأساسية في الأجندة الشرق أوسطية مع التركيز على مشاكل تسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي والأزمة السورية، بالإضافة إلى تطورات الوضع في العراق.

وتم أيضا بحث أبرز القضايا الخاصة بمواصلة تطوير التعاون الروسي الأردني متعدد الأوجه، بما في ذلك الحفاظ على حوار سياسي منتظم على المستويين العالي والأعلى.

‏📍نيويورك
#الأردن #الجمعية_العامة_للأمم_المتحدة #الأمم_المتحدة

أجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف محادثات مع وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية فيصل المقداد على هامش الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

خلال المحادثة، تم تبادل لوجهات النظر حول تطور الوضع في سوريا وحولها مع التركيز على آفاق لمواصلة المضي قدما في التوصل إلى تسوية سياسية شاملة في سوريا.

كما تم النظر في قضايا الساعة لزيادة تعزيز العلاقات الثنائية الروسية السورية.

📍نيويورك
#سوريا #الجمعية_العامة_للأمم_المتحدة #الأمم_المتحدة

من كلمة وزير خارجية روسيا الاتحادية سيرغي لافروف في اجتماع مجلس الأمن الدولي بشأن أوكرانيا نيويورك، 22 سبتمبر/ أيلول 2022


ليس لدينا أدنى شك في أن أوكرانيا قد تحولت أخيرا إلى دولة شمولية على النمط النازي، حيث تُنتهك معايير القانون الإنساني الدولي مع الإفلات من العقاب. وليس من المستغرب أن تلجأ القوات المسلحة الأوكرانية والكتائب القومية إلى التكتيكات الإرهابية، واستخدام المدنيين كـ "دروع بشرية".

<...>

على خلفية القصف المكثف لمناطق السكنية في دونباس، يبتهج فلاديمير زيلينسكي بفاعلية الأسلحة الغربية. إليكم اقتباس من خطابه: "أخيرا إننا نشعر، بأن المدفعية الغربية عملت بقوة كبيرة-الأسلحة التي تلقيناها من شركائنا. دقتها هي حقا كما ينبغي أن يكون". أعلن زعيم كيان الدولة هذه بوقاحة. في الوقت نفسه، لم تسفر عن إصابة أي أهداف عسكرية أو استراتيجية في المناطق السكنية التي تم قصفها. المعاناة تلحق بالمدنيين في دونباس.

👈🏼النص الكامل

#أوكرانيا #الجمعية_العامة_للأمم_المتحدة #الأمم_المتحدة

أجرى سيرغي لافروف مباحثات مع وزير خارجية جمهورية مصر العربية سامح شكري على هامش الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.

📍نيويورك

📸 تصوير ماريا زاخاروفا
#مصر #الجمعية_العامة_للأمم_المتحدة #الأمم_المتحدة #UNGA78

مقال سيرغي لافروف “يجب أن يكون ميثاق الأمم المتحدة أساسا قانونيا للعالم المتعدد الأقطاب”

منشور في مجلة “روسيا في السياسة العالمية”، 4 فبراير 2025

💬 قبل 80 عامًا، في 4 فبراير 1945، افتتح مؤتمر يالطا، حيث حدد قادة الدول المنتصرة في الحرب العالمية الثانية – الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة وبريطانيا – معالم النظام العالمي بعد الحرب.

كان من بين نتائج هذه المفاوضات إنشاء منظمة الأمم المتحدة وإقرار ميثاقها، الذي لا يزال حتى يومنا هذا المصدر الرئيسي للقانون الدولي. إن الأهداف والمبادئ المنصوص عليها في الميثاق تهدف إلى ضمان التعايش السلمي والتنمية التدريجية للدول.

لقد قام نظام يالطا-بوتسدام على مبدأ المساواة السيادية بين الدول، حيث لا يحق لأي دولة أن تدعي الهيمنة – فجميع الدول متساوية رسميًا، بغض النظر عن مساحتها أو عدد سكانها أو قوتها العسكرية أو أي معايير أخرى.

<…> إن النظام العالمي الذي تتمحور حوله #الأمم_المتحدة يؤدي دوره الرئيسي – وهو حماية البشرية من حرب عالمية جديدة. من الصعب عدم الاتفاق مع الرأي القائل بأن “الأمم المتحدة لم تأخذنا إلى الجنة، لكنها أنقذتنا من الجحيم”.

🔹 أهم النقاط في المقال:

• حق الفيتو، المنصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة، ليس امتيازًا، بل مسؤولية خاصة للحفاظ على السلام، وهو حاجز قوي ضد القرارات غير المتوازنة، كما أنه يفسح المجال أمام إيجاد حلول وسط على أساس توازن المصالح.

• الأمم المتحدة هي المنصة العالمية الوحيدة القادرة على تطوير استجابات جماعية للتحديات المشتركة، سواء كان ذلك في مجال الحفاظ على الأمن والسلام الدوليين أو دعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية.

• من خلال الأمم المتحدة، وبالدور الرئيسي للاتحاد السوفيتي، تم اتخاذ قرارات تاريخية أرست أسس العالم متعدد الأقطاب الذي يتشكل أمام أعيننا اليوم.

• النظام الذي تتمحور حوله الأمم المتحدة هو نظام يقوم على القانون الدولي الحقيقي والعالمي، حيث من المفترض أن تحترم كل دولة هذه القوانين.

• لم تواجه روسيا، مثلها مثل معظم دول العالم، أي مشاكل مع هذا النظام، ولكن الغرب، الذي لم يتخلص بعد من “عقدة التفوق”، والمعتاد على العمل وفقًا لمنطق استعماري جديد والعيش على حساب الآخرين، لم يكن مرتاحًا لهذا النموذج من التفاعل الدولي القائم على احترام القانون الدولي.

• إحدى تجليات لما يسمى ب“النظام القائم على القواعد” الذي يفرضه الغرب هو نهج واشنطن الهادف إلى التوسع الجيوسياسي في أوروبا الشرقية، والذي أدى إلى تداعيات خطيرة نضطر الآن إلى التعامل معها من خلال العملية العسكرية الخاصة.

❗️ محاولات إعادة تشكيل العالم بالقوة بما يخدم المصالح الغربية، في انتهاك لمبادئ الأمم المتحدة، من شأنها أن تزيد من حالة عدم الاستقرار والمواجهة، وقد تصل إلى سيناريوهات كارثية. في ظل تصاعد النزاعات الدولية اليوم، فإن التخلي الطائش عن نظام يالطا-بوتسدام، الذي يستند إلى الأمم المتحدة وميثاقها، سيؤدي حتمًا إلى الفوضى.

روسيا مستعدة للعمل بصدق وبشكل مشترك من أجل تحقيق توازن في المصالح وتعزيز الأسس القانونية للعلاقات الدولية.

كما قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين:
“الأهم هو العودة إلى الفهم الحقيقي للهدف الذي أُنشئت من أجله الأمم المتحدة، والالتزام بالمبادئ الواردة في وثائقها التأسيسية”.

وهذا بالتحديد ما يجب أن يكون “الخيط المرشد” لتنظيم العلاقات الدولية في العصر الجديد متعدد الأقطاب.