💬لافروف: نحن قلقون إزاء جولة جديدة من التصعيد في #اليمن وحوله، وموحدون بخصوص ضرورة منع امتداد الأعمال القتالية إلى أراضي الدول المجاورة. تدين روسيا الهجمات على مرافق مدنية في الإمارات والسعودية. لدى روسيا والإمارات موقفا مشتركا قاضيا بأنه لا حل عسكريا للنزاع في اليمن. ومن الضروري مواصلة العمل على تطوير الحوار بين الأطراف المتحاربة مع مراعاة آراء جميع القوى السياسية اليمنية القيادية.
☝🏼قال سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان اليوم في موسكو
☝🏼قال سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان اليوم في موسكو
حول نقل السلطة في اليمن إلى مجلس القيادة الرئاسي
وفقاً للمعلومات الواردة أعلن رئيس الجمهورية اليمنية عبد ربه منصور هادي في صباح يوم 7 نيسان/أبريل عن نقل صلاحياته بالكامل إلى مجلس قيادة رئاسي تم إنشاؤه خصيصاً، والذي يتكون من رئيس المجلس رشاد العليمي الذي شغل منصب مستشار رئيس الجمهورية سابقاً بالاضافة إلى سبعة نواب. وسيضطلع المجلس بمهام إدارة الدولة سياسياً واقتصادياً وعسكرياً وكذلك أمنياً خلال الفترة الانتقالية.
وفي هذا الصدد تعرب موسكو عن ترحيبها إنشاء مجلس القيادة الرئاسي كهيكلية جديدة للسلطة في اليمن، والتي تضم ممثلين عن مختلف القوى الاجتماعية والسياسية في البلاد. وهذا الحدث الهام بالنسبة للشعب اليمني جاء نتيجة الجهود السياسية والدبلوماسية للمملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي الهادفة إلى حل الأزمة العسكرية والسياسية في الجمهورية اليمنية.
نحن نعول على أن يبذل أعضاء مجلس القيادة الرئاسي كل ما في وسعهم لتحقيق الاستقرار في اليمن وإعادة هذا البلد، الذي تربطنا علاقات صداقة تقليدياً، إلى الحياة السلمية. نحن واثقون بأن مثل هذا الهدف لا يمكن تحقيقه إلا من خلال حوار بناء مع جماعة أنصار الله الحوثي التي تسيطر على المناطق الشمالية لجمهورية اليمن. ندعو جميع أطراف النزاع اليمني الداخلي للجلوس حول طاولة المفاوضات لتأسيس عملية مستدامة تحت رعاية الأمم المتحدة من أجل تحقيق تسوية شاملة تقوم على المصالح المشروعة للقوى السياسية الرائدة والجماعات الطائفية والإقليمية من سكان البلاد.
#اليمن
وفقاً للمعلومات الواردة أعلن رئيس الجمهورية اليمنية عبد ربه منصور هادي في صباح يوم 7 نيسان/أبريل عن نقل صلاحياته بالكامل إلى مجلس قيادة رئاسي تم إنشاؤه خصيصاً، والذي يتكون من رئيس المجلس رشاد العليمي الذي شغل منصب مستشار رئيس الجمهورية سابقاً بالاضافة إلى سبعة نواب. وسيضطلع المجلس بمهام إدارة الدولة سياسياً واقتصادياً وعسكرياً وكذلك أمنياً خلال الفترة الانتقالية.
وفي هذا الصدد تعرب موسكو عن ترحيبها إنشاء مجلس القيادة الرئاسي كهيكلية جديدة للسلطة في اليمن، والتي تضم ممثلين عن مختلف القوى الاجتماعية والسياسية في البلاد. وهذا الحدث الهام بالنسبة للشعب اليمني جاء نتيجة الجهود السياسية والدبلوماسية للمملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي الهادفة إلى حل الأزمة العسكرية والسياسية في الجمهورية اليمنية.
نحن نعول على أن يبذل أعضاء مجلس القيادة الرئاسي كل ما في وسعهم لتحقيق الاستقرار في اليمن وإعادة هذا البلد، الذي تربطنا علاقات صداقة تقليدياً، إلى الحياة السلمية. نحن واثقون بأن مثل هذا الهدف لا يمكن تحقيقه إلا من خلال حوار بناء مع جماعة أنصار الله الحوثي التي تسيطر على المناطق الشمالية لجمهورية اليمن. ندعو جميع أطراف النزاع اليمني الداخلي للجلوس حول طاولة المفاوضات لتأسيس عملية مستدامة تحت رعاية الأمم المتحدة من أجل تحقيق تسوية شاملة تقوم على المصالح المشروعة للقوى السياسية الرائدة والجماعات الطائفية والإقليمية من سكان البلاد.
#اليمن
وفقا للتقارير الواردة، توصل ممثلو السلطات المعترف بها دوليا في الجمهورية اليمنية وحركة الحوثيين " أنصار الله" بوساطة المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لليمن هانس غروندبرغ، في 20 مارس، في جنيف، إلى اتفاق مبدئي بشأن تبادل الأسرى والمعتقلين. ويدور الكلام عن إطلاق سراح عدة مئات من الجانبين، بمن فيهم أقارب سياسيين يمنيين نافذين، وصحفيين، وأسرى حرب من التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.
ترحب موسكو بهذا القرار، وتأمل في تنفيذه الفعلي في القريب العاجل. وندعو أطراف النزاع اليمني إلى تكثيف المفاوضات الهادفة إلى حل مشكلة الأشخاص المحتجزين قسراً، وغيرها من القضايا الإنسانية. وننطلق من أن التقدم الكبير في هذا الاتجاه سيساعد على تعزيز الثقة، ويمهد لخلق مناخ ملائم لإقامة حوار وطني كامل بمشاركة جميع القوى السياسية الرائدة في اليمن، برعاية الأمم المتحدة، وضمان تطبيع الوضع في هذه الدولة العربية الصديقة لنا.
#اليمن
ترحب موسكو بهذا القرار، وتأمل في تنفيذه الفعلي في القريب العاجل. وندعو أطراف النزاع اليمني إلى تكثيف المفاوضات الهادفة إلى حل مشكلة الأشخاص المحتجزين قسراً، وغيرها من القضايا الإنسانية. وننطلق من أن التقدم الكبير في هذا الاتجاه سيساعد على تعزيز الثقة، ويمهد لخلق مناخ ملائم لإقامة حوار وطني كامل بمشاركة جميع القوى السياسية الرائدة في اليمن، برعاية الأمم المتحدة، وضمان تطبيع الوضع في هذه الدولة العربية الصديقة لنا.
#اليمن
‼️وبدلاً من وقف الحرب في قطاع غزة تقوم الولايات المتحدة بانتشار القتال على جميع أنحاء المنطقة عن طريق مواصلة ضرب #اليمن. وهذا لا يؤدي إلا إلى زيادة عدد الضحايا العرب.