📞 في 28 فبراير، جرت مكالمة هاتفية بين الممثل الخاص لرئيس روسيا الإتحادية للشرق الأوسط وبلدان إفريقيا، نائب وزير خارجية روسيا الاتحادية، ميخائيل بوغدانوف وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح حسين الشيخ.

وخلال المحادثة تمت مناقشة تطورات الأوضاع في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بالتركيز على ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتقديم المساعدة الإنسانية للسكان الفلسطينيين.

كما تمت الإشارة إلى أهمية القمة الاستثنائية القادمة لجامعة الدول العربية في القاهرة، والتي ستخصص لبحث القضية الفلسطينية، بما في ذلك الحق غير القابل للتصرف للشعب الفلسطيني في إقامة دولة مستقلة ضمن حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

🎙 مقتطفات من مقابلة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع مجموعة الإعلام “كراسنايا زفيزدا” (2 مارس 2025)

ملخصات:

💬 في عام 2007 في ميونيخ، حذّر رئيس روسيا فلاديمير بوتين من أننا، رغم تعاوننا مع الناتو والاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع (بعد أن أصبحنا بالفعل عضوًا في مجموعة الثماني)، لا ينبغي اعتبارنا ساذجين أو التعامل معنا وكأننا لا نفهم أو لا نرى ما يجري. إذا كنا متساوين، فلنعمل على أساس المساواة. <...>

• حتى آخر دقيقة، كنا نعطيهم فرصة لتجنب اندلاع صراع ساخن. في ديسمبر 2021، قلنا لهم إنهم يماطلون في تنفيذ اتفاقيات مينسك ويخلقون تهديدات لأمننا، واقترحنا توقيع معاهدة للأمن الأوروبي تضمن الأمن دون ضم أي دولة إلى الناتو. لكنهم تجاهلونا.

• لن نفكر أبدًا بنفس الطريقة التي تفكر بها الولايات المتحدة في كل قضية من قضايا السياسة العالمية. لقد اعترفنا بذلك في الرياض. والأمريكيون اعترفوا بذلك أيضًا. وحيثما نرى تتوافق في المصالح، فإن العقلانية تملي علينا ضرورة استغلال هذا التطابق وتحويله إلى خطوات عملية تساهم في تحقيق نتائج مفيدة للجانبين.

• لا أرغب في اتخاذ موقف معادٍ لأوروبا. ومع ذلك، فإن الوضع الحالي يؤكد الفكرة التي يقدمها العديد من المؤرخين: على مدى الـ 500 عام الماضية (منذ أن تشكل الغرب بشكل عام بالشكل الذي نعرفه اليوم، مع بعض التعديلات)، نشأت جميع مآسي العالم في أوروبا أو حدثت بسبب السياسة الأوروبية: الاستعمار، الحروب، الحملات الصليبية، حرب القرم، نابليون، الحرب العالمية الأولى، هتلر.

• خطة نشر “قوات حفظ السلام” في أوكرانيا هي استمرار لـ”تحريض” نظام كييف على الحرب ضدنا.

• لا ينبغي تعديل ميثاق الأمم المتحدة. إنه حديث ويجب فقط احترامه وتنفيذه. لا يجب القول إنه عندما أعلنت كوسوفو استقلالها دون أي استفتاء، كان ذلك حقًا في تقرير المصير، بينما عندما جرى استفتاء في القرم شفافًا بمشاركة مئات من المراقبين الأوروبيين، والبرلمانيين، والشخصيات العامة، أصبح ذلك انتهاكًا لمبدأ وحدة أراضي أوكرانيا.

☝️ النفاق، التلاعب، الازدواجية – هذا ما نواجهه باستمرار.

⚡️ تعليق الممثلة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بشأن زيارة زيلينسكي إلى واشنطن

زيارة زعيم النظام النازي الجديد فلاديمير زيلينسكي إلى واشنطن في 28 فبراير تُجسد الفشل السياسي والدبلوماسي الكامل لنظام كييف.

أكد الجانب الروسي مرارًا وتكرارًا على جميع المستويات أن زيلينسكي غير لائق وفاسد وغير قادر على التوصل إلى اتفاق.

نظام كييف هو من رفض مواصلة المفاوضات لتسوية الأزمة سياسيا ودبلوماسيا في ربيع عام 2022، مستخدما الكذب والتلاعب لتبرير مواصلة الأعمال القتالية والحصول على المساعدات العسكرية والمالية الغربية.

لقد أكد زيلينسكي بسلوكه الفظ وغير المهذب خلال اقامته في واشنطن، أنه يشكل تهديدا خطيرا للمجتمع الدولي كمشعل للحرب الكبرى غير مسؤول. يجب على الجميع أن يفهموا مدى وضوح مثل هذه التصريحات الصادرة عن الزعيم الإرهابي.

هذا المتهكم الذي لا يخجل من نفسه مهووس فقط بالحفاظ على السلطة التي اغتصبها. ومن أجل ذلك هو

🔻 دمر المعارضة
🔻بنى دولة شمولية
🔻أرسل بلا رحمة ملايين المواطنين إلى الموت.

في ظل الظروف السياسية التي تزداد سوءا بالنسبة لنظام كييف، زيلينسكي غير قادر على إظهار بالمسؤولية، ولذلك فهو مهووس بمواصلة الحرب، رافضا السلام الذي يعتبره بمثابة الموت بالنسبة له.

الصفعة غير المسبوقة في تاريخ السياسة والدبلوماسية التي تلقاها زيلينسكي من الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض هي دليل أيضا على الضعف السياسي والانحدار الأخلاقي الشديد للقادة الأوروبيين الذين يواصلون الدعوة لدعم زعيم نظام نازي مجنون فقد صلته بالواقع.

كما كان من قبل، نؤكد أن تحقيق سلام عادل ومستدام ممكن فقط من خلال القضاء الكامل على جذور الأزمة الأوكرانية، ومن بينها

🔻 انتهاك الغرب لوعوده بعدم توسيع حلف الناتو
🔻استيعاب حلف شمال الأطلسي لكامل المجال الجيوسياسي لأوروبا حتى الحدود الروسية
🔻القضاء الممنهج من قبل نظام كييف، على غرار النازيين الألمان في الماضي، على كل ما هو روسي من اللغة والثقافة والكنيسة.

لا تزال أهداف روسيا ثابتة، وهي نزع السلاح واجتثاث النازية في أوكرانيا، بالإضافة إلى الاعتراف بالوقائع القائمة “على الأرض”.

☝️ وكلما أدركت كييف والعواصم الأوروبية ذلك في وقت أقرب، كان الحل السلمي للأزمة الأوكرانية أقرب.

⚡️ من المقرر عقد منتدى بطرسبرغ الاقتصادي الدولي ال28 في 18-21 يونيو 2025.

يعد منتدى بطرسبرغ الاقتصادي الدولي حدثًا فريدًا من نوعه في عالم الأعمال والاقتصاد، ويعقد في مدينة سانت بطرسبرغ منذ عام 1997، وبدءًا من عام 2006 يعقد تحت رعاية الرئيس الروسي، الذي يحضر المنتدى كل عام.

وخلال الاعوام الـ 24 الماضية، أصبح المنتدى منبرا عالميا رائدا لأعضاء مجتمع الأعمال لمناقشة القضايا الاقتصادية الرئيسية التي تواجه روسيا والأسواق الناشئة والعالم ككل.

📊 نتائج المنتدى في عام 2024:

✅ 21800 مشارك من 1️⃣3️⃣9️⃣ دولة

✅ 1073 اتفاقية تم التوقيع عليها

✅ 380 فعالية الأعمال

✅ أكثر من 1000 خبير ومتحدث


ممثلو الدول العربية هم الضيوف المرحب في منتدى بطرسبرغ الاقتصادي الدولي.
ومن بين اكبر الوفود في عام 2024 كانت الوفود من الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان 🇴🇲 🇦🇪

للمشاركة 👈 https://forumspb.com/en/

Video: © Roscongress

❗️ يدعو معهد بوشكين المتخصصين في الدراسات الروسية الأجانب للمشاركة في التدريب العلمي «InteRussia».

سيُقام التدريب في موسكو من 18 مايو حتى 15 يونيو من العام الجاري. سيتعرف المشاركون على إنجازات العلماء الروس في مجال الفيلولوجيا، وسيشاركون في جلسات الخبراء على منصات مختلفة، والفعاليات الثقافية والتعليمية والتجارية، بالإضافة إلى المشاركة في الحدث السنوي الرئيسي في عالم اللغة الروسية الذي يمثل منتدى كوستوماروف الخامس.

📝 في انتهاء التدريب، سيقوم المشاركون، بالتعاون مع المشرفين الأكاديميين، بكتابة مقالات علمية سيتم النظر فيها للنشر من قبل مجلة علمية متخصصة.

سيتم توفير ما يلي للمشاركين:
• تذاكر السفر من مكان الإقامة إلى موسكو والعودة
• الإقامة في فندق بغرف مزدوجة
• التأشيرة
• منحة قدرها 30,000 روبل
• برامج تعليمية وثقافية
• الدعم العلمي

متطلبات للمشاركين:
• العمر من 21 إلى 40 عامًا
• عدم الجنسية الروسية وعدم الإقامة في روسيا
• مهارات اللغة الروسية بمستوى لا يقل عن B2

للمشاركة في عملية الاختيار للتدريب، يجب تقديم الطلب عبر هذا الرابط قبل 15 مارس: https://interussia.com/russian

⚡️ من إحاطة الممثلة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا (6 مارس 2025):

ملخصات:

#قطاع_غزة

• في 4 مارس، في نهاية القمة الطارئة للجامعة العربية في القاهرة، تمت الموافقة على خطة لإعادة إعمار قطاع غزة. والجزء الأساسي في هذه المبادرة هو أن تنفيذها سيتم مع الحفاظ على السكان الفلسطينيين في قطاع غزة.

• تعتقد موسكو أن توحيد الجهود الدولية من أجل استعادة قطاع غزة إنسانياً واقتصادياً سيخلق الظروف لتكثيف المسار السياسي للتسوية. استئناف عملية السلام الفلسطينية الإسرائيلية لحل مجموعة من قضايا هو وحده الكفيل بوقف لسلسلة المواجهات التي تلحق ضرراً جسيماً بالشعبين الفلسطيني والإسرائيلي.

• يظل موقف الجانب الروسي ثابتا ولم يتغير. ويجب التوصل إلى حل سياسي وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ويتضمن إنشاء دولتين وهما فلسطين ضمن حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وإسرائيل، اللتين ستتعايشان في سلام وأمن.


#جرائم_نظام_كييف

• بينما تم قمع نيران العدو، واصل العسكريون الروس فحص البلدة المحررة "روسكوي بوريشينوي" بمنطقة كورسك. هناك تم العثور على عدة جثث أخرى من السكان المحليين الذين تم تعذيبهم حتى الموت على يد النازيين الأوكرانيين.

• نتيجة للأعمال الإجرامية التي قامت بها القوات المسلحة الأوكرانية منذ فبراير 2022، قُتل 652 مدنيًا في المناطق الحدودية والمناطق الخلفية لروسيا، بما في ذلك 23 طفلًا. كما أصيب 2980 شخصًا، من بينهم 169 طفلًا.

• في ظل النقص في الأفراد، أصبح النظام الدموي لزيلينسكي مستعدًا لتجنيد كل رجل. <…> الآن أصبح الصحفيون والعاملون في مجال الفن هدفًا له.

#الغرب #اوكرانيا

• تزوّد المملكة المتحدة وكندا وألمانيا وبعض الدول الغربية الأخرى نظام زيلينسكي بأخطر الأسلحة.

• كانت قمة لندن مخطط لها مسبقًا، لكن بمفارقة القدر، وبعد فشل زيلينسكي خلال اللقاء بالبيت الأبيض، أصبح يبدو أنها تُعتبر مجرد اجتماع عزائي لأنصار الدعم غير المشروط لنظام كييف.

• يبدو أن الجميع في القمة لم يكن مهتما بإنقاذ نظام كييف المحتضر، بل بالحفاظ على ما يُعرف بـ “التضامن عبر الأطلسي” الذي يفشل باستمرار.

• دعت أورسولا فون دير لاين جميع المتفقين معها إلى “وضع أوكرانيا في موقف القوة وتحويلها إلى قنفذ فولاذي”. <…> هل تعلمون كيف يُنطق “القنفذ الفولاذي” بالألمانية؟ “شتاخيلشفاين”، والذي يعني “خنزير شائك”.

• إن الوضع الذي ستكون فيه أوكرانيا سيعتمد (من وجهة نظر الهياكل الأوروبية الأطلسية) ليس على الأوكرانيين، وليس على مواطني بلدهم، وليس على الممثلين المنتخبين من قبل شعب أوكرانيا، بل على المفوضين الأوروبيين، وممثلي السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، وقيادة حلف الناتو، وممثلي الدول الأخرى التي لا ترتبط بأي حال من الأحوال بأوكرانيا.

#المجر

• في 28 فبراير، حاولت القوات المسلحة الأوكرانية استخدام طائرات بدون طيار لضرب محطة ضواغط خط أنابيب الغاز "ترك ستريم" الذي يضمن إمدادات الغاز الروسي إلى دول أوروبا الشرقية، بما في ذلك المجر.

• كان لدى السلطات المجرية القوة والشجاعة والحكمة لقول ذلك، بينما لم يكن لدى برلين (وهي نفسها التي تتحدث بلا نهاية عن قضايا الحرب والسلام والأمن العالمي) القوة لتقول إن تفجير "التيار الشمالي"، الذي كان الموارد الروسية توجه من خلاله إلى الألمان، كان ضربة لاقتصادها وأمنها وطاقتها.

#فرنسا #معاهدة_فيينا

• في 24 فبراير، تعرضت القنصلية العامة الروسية في مارسيليا لهجوم بعبوات ناسفة.

• اختار النظام القضائي الفرنسي أن يغض الطرف عن النوايا الحقيقية للإرهابيين، الذين اتضح فيما بعد أنهم كانوا متأثرين بشدة بالدعاية الموالية لأوكرانيا.

⚡️ بيان وزارة الخارجية الروسية بشأن خطاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون

(ترجمة غير رسمية)

💬 عشية انعقاد قمة الاتحاد الأوروبي بشان للأزمة حول أوكرانيا والمواجهة مع روسيا، ألقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون, في محاولة واضحة لوضع نغمة معينة للاجتماع المرتقب, خطابًا مناهضًا لروسيا شديد العدوانية. ومرة أخرى، وصف بلادنا بأنها “تهديد لفرنسا وأوروبا”، واتهمها، كالمعتاد دون أي دليل، بجميع الخطايا الممكنة، بما في ذلك الهجمات الإلكترونية والتدخل في الانتخابات والسعي لمهاجمة دول أوروبية أخرى.

لقد سمعنا مثل هذه الافتراءات والأطروحات الاستفزازية من قبله. ولكن ربما لأول مرة يتم تقديمها بهذا الشكل المركز وغير القابل للتوفيق. إنه نوع من التعاليم الدينية لبرنامج عمل معادٍ لروسيا.

يجدر القول إن الرئيس الفرنسي قد أعلن عدة مرات عن نيته الاتصال هاتفيًا برئيس روسيا فلاديمير بوتين، لمناقشة سُبل التسوية السلمية في أوكرانيا وضمان الأمن في أوروبا. لطالما كان الجانب الروسي منفتحًا على مثل هذا الحوار. ومع ذلك، فضل إيمانويل ماكرون مرة أخرى أسلوب الخطاب العام الصاخب.

❗️ يُقنع رئيس فرنسا مواطنيه بوجود تهديد وجودي زائف من جانب روسيا. في الحقيقة، لم تهدد روسيا فرنسا مطلقًا، بل على العكس، ساعدتها في الدفاع عن استقلالها وسيادتها خلال الحربين العالميتين. أما تصريحات إيمانويل ماكرون، فهي في جوهرها تُعد تهديدًا موجهًا لروسيا.

يتحدث الزعيم الفرنسي عن تقاليد بلاده في السياسة الخارجية، إلا أن أطروحاته تتناقض مع هذه التقاليد ومع الإرث للديغولية. على الارجح أنه يعلم أن مكانة فرنسا على الساحة الدولية كانت مبنية منذ عقود على سعي أسلافه للعب دور متوازن في الشؤون العالمية، والمساهمة قدر الإمكان في خفض التوتر بين روسيا والغرب. في وقته، كان شارل ديغول هو من طرح مفهوم الأمن غير القابل للتجزئة من المحيط الأطلسي إلى جبال الأورال، على أساس بناء التوافق، مع الأخذ بعين الاعتبار آراء ومصالح جميع الدول في القارة. واليوم نشهد فجوة بين سياسة باريس وهذه المبادئ الأساسية للسياسة الخارجية الفرنسية.

خطاب إيمانويل ماكرون مشبع بموضوع تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا، دون أي ذكر لضمانات أمنية لروسيا.

وإن عدم وجود الضمانات، وقيام الغرب بشكل مستمر بخلق تهديدات لبلدنا، خاصة من خلال التوسع المتواصل لحلف الناتو بانتهاك للوعود التي قُطعت والسعي لتحويل أوكرانيا إلى قاعدة معادية لروسيا، هو ما أدى إلى الأزمة الحالية. لقد حذرنا القادة الغربيين من ذلك مرارًا وتكرارًا وعلى مدار سنوات عديدة، بما في ذلك إيمانويل ماكرون نفسه.

مرة أخرى نحن مقتنعون بأن باريس لا تزال لا تنوي أن تأخذ في الاعتبار المصالح لبلدنا، وتركز على إجبار روسيا على اتخاذ قرارات تهم الغرب. لن ينتج عنه شيء بالطبع.

<...>

❗️ خطاب إيمانويل ماكرون يكشف الحقيقة أخيرًا، ويظهر من يقود "حزب الحرب" اليوم، ومن هو في الواقع ضد وقف إطلاق النار، ويهتم باستمرار الصراع الأوكراني، بالمزيد من تصعيده.

باللغة الإنجليزية بالكامل 👇
📎 https://mid.ru/en/foreign_policy/news/2001760/

إلى النساء العزيزات ❤️

من أعماق قلوبنا نهنئكنّ بمناسبة اليوم العالمي للمرأة! 🤗

💐 نتمنى لكنّ السعادة والفرح! 😘