جنوبي
10 subscribers
32 photos
1 video
1 file
اغْتَنِمُوا الفُرْصَة وَافْتَحُوا مَكَاتِبَ
加入频道
(....لم اجد احدا..
قالت سكت وما سكت سدى
اعيا عليك الكلام ام نفذا؟
انا عرفنا فيك ذا كرم
ما عرفنا ان فيك مقتصدا
.......
ما قيمة الانسان معتقدا
ان لم يقل للناس ما اعتقدا؟
والجيش تحت البند محتشدا
ان لم يكن للحرب محتشدا؟
والنور مستترا؟ فقلت لها
كفي الملامة واقصري الفندا
ما ذا يفيد الصوت مرتفعا
ان لم يكن للصو ت ثم صدى؟؟..
والنور منبثقا ومنتشرا
ان لم يكن للناس فيه هدى؟
ان الحوادث في تتابعها
ابدلنني من ضلتي رشدا
ما خانني فكري ولا قلمي
لكن رايت الشعر قدكسدا...
كان الشباب، وكان لي امل
كالبحر عمقا،كا لزمان مدى
وصحابة مثل الرياض شذى
وصواحب كورودها عددا
لكني لما مددت يدي
وادرت طرفي لم اجد احدا...)


ديوان ايليا ابو ماضي ....ص٣٠٥
1
احسك مدري شنهو انت
بحر يتبده بجفوفي
واريد اشرب ولا گطرة
واشوف الروح مثل الروج
تتكسر على الصخره
وانه وطرواك طاحونه هوا
يفرنه الهوا العالي
ياشارع يلمني بليل
مامش بيت من سوالفك خالي





كاظم اسماعيل الكاطع
1
اربط الغترة بضريحك
ردت اذب عگالي واصرخ
طاح راسي ويا العگال

ياعلي من اوصل ضريحك
اوگف مفرع واصيحن
ياعلي الميزان مال




كاظم اسماعيل الكاطع
مقطع من قصيدة ياعلي حبك سفينة
1
مادامك يكلبي فوك الارماح
لاعندك حبيبه
ولا الك دار
شيفيدك لو تجر كل المواويل
شيفيدك لو تردد كل الاشعار





كاظم اسماعيل الكاطع
وحدهم
المتمسكون بعباءة عليّ
يمنعون العالم من السقوط
فيا ساكني أرضَ الطُّفوفِ عليكُمُ
سلامُ مُحِبٍ ما لَهُ عنكُمُ صَبرُ
نشرتُ دواوينَ الثَّنا بعدَ طَيِّها
وفي كلِّ طِرسٍ مِن مديحي لكُمْ سَطرُ
فخالطَ شِعري فيكُمُ دمعَ ناظري
فمُبيضُ ذا نظمٌ ومُحمرُ ذا نثر
فلا تتهِموني بالسُّلوِّ فإنَّما
مواعيدُ سُلواني وحقِّكُمُ الحشرُ
فذُلِّي بكُمْ عِزٌ وفَقري بكُمْ غِنىً
وعُسري بكُمْ يُسرٌ وكَسري بكُمْ جَبرُ


ابن العرندس
« شَكَوتُ إِلَيها ضَبثَةَ الحَيِّ بِالحَشا
وَخَشيَةَ شَعب الحَيِّ أَن يَتَوَزَّعا

فَما كَلَّمَتني غَيرَ رَجعٍ وَإِنَّما
تَرَقرَقَت العَينانِ مِنهاَ لِتَدمَعا

كَأَنَّكَ بِدَع لَم تَرَ البَينَ قَلبَها
وَلَم تَكُ بِالآلافِ قَبلُ مُفَجَّعا »

الصمة القشيري
أمّي تعتقد
أن زينب من الجنوب
تحمل في عينيها لوعة الغربة
وفي حنجرتها
تسيلُ نعاوي أم شاكر

كلّما ارتفع صوتها
رَف جفن أمّي
وانكمش الليل
في خاصرتها

وحين يعبر النحيب
تشد عصابتها
كأنّها تستعد للفاتحة
وتغرق
قرب صريفة
لا تحتاج إلى إذن بالبكاء.

- مالك البطلي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أعمَارٌ تُعَدُّ بِالخَطَوَاتِ