This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🆕💣 شاهد | طائرة #قاصف الهجومية يمنية الصنع 26-02-2017
#طائرات_يمنية_بدون_طيار
https://youtu.be/wKJRi7cDvps
#Hona_Almasirah
@Hona_Almasirah
#طائرات_يمنية_بدون_طيار
https://youtu.be/wKJRi7cDvps
#Hona_Almasirah
@Hona_Almasirah
المركز الإعلامي لأنصار الله
👤 عاجل | ناطق القوات الجوية: السلاح الجوي والصاروخي قابل للتطوير ويجب أن ننتقل من موقع الدفاع لموقع الهجوم 👤 سنعمل على توفير طائرات مسيرة ذات مدى أبعد وقدرة تدميرية أكبر 👤 الحرب انتقلت من الحرب السياسية والعسكرية للحرب الاقتصادية وهذا بدليل سعي دول للعدوان…
👤 هـام | ناطق القوات الجوية العميد الركن عبدالله الجفري: العمليات الجوية للطيران المسير رسالة واضحة أن المعادلة تغيرت في ظل المعركة الغير متكافئة مع قوى العدوان
👤 طائرة #قاصف استطاعت تغيير القاعدة في معارك #الساحل_الغربي وغيرها
👤 هناك الكثير من الآليات المدمرة والقتلى والجرحى في صفوف الغزاة والمرتزقة نتيجة العمليات التي يشنها الطيران المسير
👤 الطائرات المسيرة تصيب أهدافها بدقة خلال عملياتها التي تجري بعد جمع المعلومات الاستخبارية
👤 القوة الصاروخية تطلق صواريخاً بالستيةً بعد حصولها على إحداثيات تجمعات العدو في الساحل الغربي من الطيران المسير، ولا يمكن لقوى العدوان صد هذه الصواريخ
👤 الدولة اليمنية لم تعد دولة فقيرة وهشة عسكرياً، وعلى العدو أن يعلم أننا لسنا كما كنا في الماضي
👤 العملية الجوية للطيران المسير تتم خلال عملية رصد دقيقة تتم عبر أجهزة بسيطة لا يتجاوز سعرها الألف دولار
👤 وسائل دفاع العدوان الجوية لا تستطيع إسقاط الطائرات المسيرة وما تحمله من قذائف
👤 الضربة الصاروخية على المفاعل النووي في براكة بـ #الإمارات حققت أهدافها، وهم أعلنوا أنهم لن يتمكنوا من افتتاحه وتحججوا بعدم وجود تراخيص من الهيئة الدولية للطاقة النووية
#محرقة_الساحل_الغربي
#لا_للغزو_والاحتلال
🔹 t.me/AnsarAllahMC #المركز_الإعلامي_لأنصارالله
👤 طائرة #قاصف استطاعت تغيير القاعدة في معارك #الساحل_الغربي وغيرها
👤 هناك الكثير من الآليات المدمرة والقتلى والجرحى في صفوف الغزاة والمرتزقة نتيجة العمليات التي يشنها الطيران المسير
👤 الطائرات المسيرة تصيب أهدافها بدقة خلال عملياتها التي تجري بعد جمع المعلومات الاستخبارية
👤 القوة الصاروخية تطلق صواريخاً بالستيةً بعد حصولها على إحداثيات تجمعات العدو في الساحل الغربي من الطيران المسير، ولا يمكن لقوى العدوان صد هذه الصواريخ
👤 الدولة اليمنية لم تعد دولة فقيرة وهشة عسكرياً، وعلى العدو أن يعلم أننا لسنا كما كنا في الماضي
👤 العملية الجوية للطيران المسير تتم خلال عملية رصد دقيقة تتم عبر أجهزة بسيطة لا يتجاوز سعرها الألف دولار
👤 وسائل دفاع العدوان الجوية لا تستطيع إسقاط الطائرات المسيرة وما تحمله من قذائف
👤 الضربة الصاروخية على المفاعل النووي في براكة بـ #الإمارات حققت أهدافها، وهم أعلنوا أنهم لن يتمكنوا من افتتاحه وتحججوا بعدم وجود تراخيص من الهيئة الدولية للطاقة النووية
#محرقة_الساحل_الغربي
#لا_للغزو_والاحتلال
🔹 t.me/AnsarAllahMC #المركز_الإعلامي_لأنصارالله
المركز الإعلامي لأنصار الله
👤 موقع #أنصار_الله "تقارير" أحمد يحيى عبدالله الديلمي "قادمون في العام الرابع، بمنظوماتنا الصاروخية المتطورة والمتنوعة التي تخترق كل وسائل الحماية الأمريكية وغير الأمريكية" قادمون في العام الرابع بطائراتنا المسيرة التي هي على مدى بعيد. بهذه العبارات الموجزة…
معنت قوى العد
وان بطائراتها الحربية من ارتكاب أبشع الجرائم والمجازر الوحشية بحق المدنيين، مرت الأيام وأصحبت الطائرات المسيّرة ( #قاصف و #صماد1 و2و3 ) التي تمكنت الأدمغة اليمنية من صناعتها قادرة على الوصول إلى عقر دار النظام السعودي الرياض، وتقصف أهداف استراتيجية فيها، وتنهمر عليهم كالأبابيل ترميهم بقذائف من سجيل، وهذا يُعد انتصاراً هاماً ونقلة نوعية لـ #سلاح_الجو_المسير، لاسيما وأن أراضي المملكة تعج بأجهزة الرصد والتعقب الاستطلاعية والاقمار الصناعية وبطاريات الباتريوت وغيرها، هذا بالإضافة الى عمليات الطائرات المستمرة التي ضربت أماكن تجمعات المرتزقة في #الساحل_الغربي و #عدن و #الجوف و #مأرب، ناهيك عن عمليات اسقاط الطائرات الحربية المختلفة (F15 وF16)، و(تورنيدو)، و(تايفون) و (بلاك هوك)، وطائرات الأباتشي، وكذا طائرات الاستطلاع (Mq9) الأمريكية ذات التكنولوجيا الحديثة جداً.
وعندما توهمت قوى العدوان أنها اصبحت في مأمن بعد السيطرة على معظم موانئ اليمن في عدن و #الخوخة و #شبوة #المكلا وكذا معظم الجزر البحرية، ومرت الأيام وتمكنت الأدمغة اليمنية من تطوير الأسلحة البحرية المناسبة والخطط التكتيكية التي جعلت الجيش واللجان الشعبية يستطيعون القيام بعمليات هجومية ونوعية في البحر نكلت بالعدو وألحقت به خسائر في الأرواح والعتاد، هذا بالإضافة إلى عمليات استهداف البوارج الحربية ومنعها من الاقتراب من السواحل اليمنية، لعل كان آخرها البارجة الحربية "الدمام"، ناهيك عن العملية النوعية للقوات البحرية ضد الغزاة في ميناء #المخا، حيث دمرت كل الأهداف المطلوبة، ليلخص تلك الإنجازات ذلك الزامل للشاعر المتميز، حين يقول:
يا موج هايج ويا بحر زخار قل للعدو جاتك رجال البحرية
عمر العرب ياخاين الدم والجار ما باتموت إلا وهي متوافية
وعندما توهمت قوى العدوان بأنها قادرة على غزو أرض اليمن بآلياتها ومعداتها العسكرية المدرعة والحديثة والمزودة بأحدث التكنولوجيا القتالية، مرت الأيام واستطاعت الأدمغة اليمنية من صناعة وتطوير الأسلحة المناسبة التي جعلت الجيش واللجان الشعبية ينكلون بتلك المدرعات لتصبح في "خبر كان"، بل تجاوز ذلك لتصبح "لا محل لها من الإعراب" في قاموس أسطورة الأسلحة الأمريكية الوهمي، وكل هذا بفعل “الولاعة” التي كانت كفيلة بإهانة تلك الأسطورة، كما استطاعت القناصات التي صنعتها وطورتها الأدمغة اليمنية من حصد أرواح المئات من المنافقين والغزاة في كل شهر يمّر من العدوان.
يمكن القول أن السر في ذلك، يكمن في القيادة والمشروع، ففي اليمن ثمة يوجد قيادة حكيمة تبذل كل جهودها في سبيل الله ومن أجل الدفاع عن الارض والعرض من الغزاة، التي استطاعت بفضل الله، وبجهود الشعب وتضحياته من تحقيق ثورة شعبية حققت جميع أهدافها، وكانت كفيلة بأن تنقل اليمن من مربع الوصاية والهيمنة عليه إلى مربع الحرية والاستقلال الوطني وعدم التبعية لأحد.
وبموازاة ذلك، يوجد مشروع قرآني تحرري لهذه الأمة جمعاء قادراً على تقديم الروي والخطط الناجعة لمواجهة أعداء الأمة مهما كانت قوتهم، وكفيل أيضاً ببناء هذه الأمة والارتقاء بها إلى دوحة العلياء، ذلك المشروع الذي يجسد القرآن الكريم ككتاب هداية للأمة في جميع مجالات الحياة، وليس كتاب محصور فقط في التشريع العقائدي، بل دستور إلهي للحياة يرتقي بمن يتمسكون بهدية إلى أن يكونوا قادرين على مواجهة أعدائهم، وكذلك القدرة على الاختراع والابتكار والبناء والتطور في مختلف المجالات
وبالتالي لم يُعّد للمستحيل من مكان في قاموس أولئك الفتية الذين أمنوا بربهم، والتزموا بهدى كتابه المبين، وساروا وراء أعلام الهدى، مصابيح الدجى في ذلك الليل الحالك، وسيدرك الجميع أن الله غالب على أمره وما الانتصارات الموجعة للعدو إلا شواهد تؤكد صدق الوعود الإلهية للذين ظلموا بأنه على نصرهم لقدير.
وفي الختام، فإن الحرب اليوم هي حرب الأدمغة التي لا تعتمد على كثرة العدة والعتاد، وحتى إن نجحت قوى تحالف العدوان في تشديد الخناق وفرض الحصار على الشعب اليمني، فإنه لن يكون بمقدورهم فرض الحصار على الإرادة الصلبة والعيش بكرامة لشعب بأكمله، ولم ولن يستطيعوا فرض حصار على تلك الأدمغة اليمنية التي لا تعرف المستحيل، فلا يعني نقص العدة والعتاد شيئاً مادامت العقول تبدع في تحويل اللا شيء إلى شيء مؤثر قادر على الردع والمواجهة. لاسيّما وأن هناك شعباً هم شعب الإيمان والحكمة، لا يعرفون المستحيل، وفيه أدمغة لا تعرف الانكسار، ولا الاستسلام، بل تضاهي عنان السماء، وسوف ينتهي العدوان وتضع الحرب أوزارها غداً أو بعد غد، وسوف يكون النصر المؤزر لذلك الشعب العظيم شاء المستحيل أم أبى.
#يد_تحمي_ويد_تبني
#محرقة_الساحل_الغربي
#البحرية_تهاجم_الغزاة_في_المخا
#تدمير_بارجة_الدمام
#العام_الباليستي
🔹 t.me/AnsarAllahMC #المركز_الإعلامي_لأنصارالله
وان بطائراتها الحربية من ارتكاب أبشع الجرائم والمجازر الوحشية بحق المدنيين، مرت الأيام وأصحبت الطائرات المسيّرة ( #قاصف و #صماد1 و2و3 ) التي تمكنت الأدمغة اليمنية من صناعتها قادرة على الوصول إلى عقر دار النظام السعودي الرياض، وتقصف أهداف استراتيجية فيها، وتنهمر عليهم كالأبابيل ترميهم بقذائف من سجيل، وهذا يُعد انتصاراً هاماً ونقلة نوعية لـ #سلاح_الجو_المسير، لاسيما وأن أراضي المملكة تعج بأجهزة الرصد والتعقب الاستطلاعية والاقمار الصناعية وبطاريات الباتريوت وغيرها، هذا بالإضافة الى عمليات الطائرات المستمرة التي ضربت أماكن تجمعات المرتزقة في #الساحل_الغربي و #عدن و #الجوف و #مأرب، ناهيك عن عمليات اسقاط الطائرات الحربية المختلفة (F15 وF16)، و(تورنيدو)، و(تايفون) و (بلاك هوك)، وطائرات الأباتشي، وكذا طائرات الاستطلاع (Mq9) الأمريكية ذات التكنولوجيا الحديثة جداً.
وعندما توهمت قوى العدوان أنها اصبحت في مأمن بعد السيطرة على معظم موانئ اليمن في عدن و #الخوخة و #شبوة #المكلا وكذا معظم الجزر البحرية، ومرت الأيام وتمكنت الأدمغة اليمنية من تطوير الأسلحة البحرية المناسبة والخطط التكتيكية التي جعلت الجيش واللجان الشعبية يستطيعون القيام بعمليات هجومية ونوعية في البحر نكلت بالعدو وألحقت به خسائر في الأرواح والعتاد، هذا بالإضافة إلى عمليات استهداف البوارج الحربية ومنعها من الاقتراب من السواحل اليمنية، لعل كان آخرها البارجة الحربية "الدمام"، ناهيك عن العملية النوعية للقوات البحرية ضد الغزاة في ميناء #المخا، حيث دمرت كل الأهداف المطلوبة، ليلخص تلك الإنجازات ذلك الزامل للشاعر المتميز، حين يقول:
يا موج هايج ويا بحر زخار قل للعدو جاتك رجال البحرية
عمر العرب ياخاين الدم والجار ما باتموت إلا وهي متوافية
وعندما توهمت قوى العدوان بأنها قادرة على غزو أرض اليمن بآلياتها ومعداتها العسكرية المدرعة والحديثة والمزودة بأحدث التكنولوجيا القتالية، مرت الأيام واستطاعت الأدمغة اليمنية من صناعة وتطوير الأسلحة المناسبة التي جعلت الجيش واللجان الشعبية ينكلون بتلك المدرعات لتصبح في "خبر كان"، بل تجاوز ذلك لتصبح "لا محل لها من الإعراب" في قاموس أسطورة الأسلحة الأمريكية الوهمي، وكل هذا بفعل “الولاعة” التي كانت كفيلة بإهانة تلك الأسطورة، كما استطاعت القناصات التي صنعتها وطورتها الأدمغة اليمنية من حصد أرواح المئات من المنافقين والغزاة في كل شهر يمّر من العدوان.
يمكن القول أن السر في ذلك، يكمن في القيادة والمشروع، ففي اليمن ثمة يوجد قيادة حكيمة تبذل كل جهودها في سبيل الله ومن أجل الدفاع عن الارض والعرض من الغزاة، التي استطاعت بفضل الله، وبجهود الشعب وتضحياته من تحقيق ثورة شعبية حققت جميع أهدافها، وكانت كفيلة بأن تنقل اليمن من مربع الوصاية والهيمنة عليه إلى مربع الحرية والاستقلال الوطني وعدم التبعية لأحد.
وبموازاة ذلك، يوجد مشروع قرآني تحرري لهذه الأمة جمعاء قادراً على تقديم الروي والخطط الناجعة لمواجهة أعداء الأمة مهما كانت قوتهم، وكفيل أيضاً ببناء هذه الأمة والارتقاء بها إلى دوحة العلياء، ذلك المشروع الذي يجسد القرآن الكريم ككتاب هداية للأمة في جميع مجالات الحياة، وليس كتاب محصور فقط في التشريع العقائدي، بل دستور إلهي للحياة يرتقي بمن يتمسكون بهدية إلى أن يكونوا قادرين على مواجهة أعدائهم، وكذلك القدرة على الاختراع والابتكار والبناء والتطور في مختلف المجالات
وبالتالي لم يُعّد للمستحيل من مكان في قاموس أولئك الفتية الذين أمنوا بربهم، والتزموا بهدى كتابه المبين، وساروا وراء أعلام الهدى، مصابيح الدجى في ذلك الليل الحالك، وسيدرك الجميع أن الله غالب على أمره وما الانتصارات الموجعة للعدو إلا شواهد تؤكد صدق الوعود الإلهية للذين ظلموا بأنه على نصرهم لقدير.
وفي الختام، فإن الحرب اليوم هي حرب الأدمغة التي لا تعتمد على كثرة العدة والعتاد، وحتى إن نجحت قوى تحالف العدوان في تشديد الخناق وفرض الحصار على الشعب اليمني، فإنه لن يكون بمقدورهم فرض الحصار على الإرادة الصلبة والعيش بكرامة لشعب بأكمله، ولم ولن يستطيعوا فرض حصار على تلك الأدمغة اليمنية التي لا تعرف المستحيل، فلا يعني نقص العدة والعتاد شيئاً مادامت العقول تبدع في تحويل اللا شيء إلى شيء مؤثر قادر على الردع والمواجهة. لاسيّما وأن هناك شعباً هم شعب الإيمان والحكمة، لا يعرفون المستحيل، وفيه أدمغة لا تعرف الانكسار، ولا الاستسلام، بل تضاهي عنان السماء، وسوف ينتهي العدوان وتضع الحرب أوزارها غداً أو بعد غد، وسوف يكون النصر المؤزر لذلك الشعب العظيم شاء المستحيل أم أبى.
#يد_تحمي_ويد_تبني
#محرقة_الساحل_الغربي
#البحرية_تهاجم_الغزاة_في_المخا
#تدمير_بارجة_الدمام
#العام_الباليستي
🔹 t.me/AnsarAllahMC #المركز_الإعلامي_لأنصارالله